الأربعاء، 10 أغسطس 2011

(فيديو وصور) التحالف المدني يقيم محاضرة بساحة التغيير للأستاذين محمد المقالح وأنيس عبدالمجيد شمسان بعنوان " التصعيد وأدواته الفاعلة"

حمدي ردمان لـ يمنات
أقام التحالف المدني للثورة الشبابية محاضرة للأستاذين محمد المقالح وأنيس عبدالمجيد شمسان بعنوان " التصعيد وأدواته الفاعلة وأقيمت المحاضرة في المنتدى السياسي بساحة التغيير بصنعاء.
وقال المقالح في محاضرتة أنه يشعر بالخطر والخوف ليس على الثورة ولكن خوفه على اليمن وهذه الثورة أمل اليمن أمل كل اليمنيين وان الخيار هو إنتصار الثورة وإنكسار الثورة هي إنكسار اليمن وإنكسار لإرادة الشعب .
وأضاف المقالح أن اليوم الثورة اليمنية قطعت شوطاً كبيراً وهذا يحسب لها
ولن يسقط النظام في سقوطه في المحافظات ولكن سقوطه في صنعاء هو سقوطه في كل اليمن
وأضاف أن هناك وعدِ زائف بأنه إن لم يتم إسقاط النظام في صنعاء سوف يسقط في المحافظات .
وقال أن سقوط النظام في صنعاء سقوطا النظام بكل المحافظات ولكن الذين يصدرون العنف خارج صنعاء هم من جمودا الثورة بصنعاء بقرار سياسي وليس بفعل الثورة الخطر الذي اشعر به اليوم أن الثورة متوقفة في صنعاء وعليها دوائر حماية وعلية دوائر رعاية وعليها دوائر تربية يريدون أن يربونا على طريقتهم ويربون إدارة الشعب ثم يعيدون صياغتنا لنكن سياسيين وحزبيين وان همهم أن نخرج من ثوريتنا.
واضاف المقالح أن الذي طرح فكرة حماية الثورة لا أدري هل كان يعي معناها أو لا ولكنها أخطر فكرة ضرت الثورة للعنف وأن الحديث عن حماية الثورة يغني موتها في نفوسنا .
وقال أن النظام لن يسقط إلا في النضال السلمي وقال أن في جمعة الكرامة أنهارت الدولة وسقط النظام وتساءل من الذي أوقف الثورة بعد جمعة الكرامة ؟ من الذي حول دماء الشهداء إلى ورقة سياسية ؟
وقال المقالح يجب علينا أن نعيد روح الثورة من جديد وإعادة للثورة ألقها .
وكانت مداخلة الناشطة أمل باشة أنه يجب علينا بعد الثورة أن توقع اليمن على قانون الجنايات الدولية حتى لا يتمادي أي نظام قادم لليمن في التمادي والقتل وليس بالضرورة أن نعود إلى مجلس الأمن لمحاسبة القتلة ولكن من محكمة الجنايات فسوف يتم اتخاذ ما يجب وان الشيخ عبدالمجيد الزنداني والحزمي هم سبب في عدم توقيع إتفاقية محكمة الجنايات الدولية.
ورفضت الباشا المجلس الإنتقالي الذي أعلن من قبل وقالت أنه أفشل المشروع وذلك للإنفراد في الإعلان.
وقالت الباشا ان عبدربه هادي منصور يتحمل كل الجرائم التي يرتكبها الحرس الجمهوري وهو الآن بحكم المجرم لما يقوم به من قتل ويجب محاكمة كل القتلة والمجرمين .
وفي مداخلة للأخ علي مكنون إذا كانت الفرقة الأولي مدرع مع الثورة فعليها أن تسمح للثوار في تميد إعتصامهم وأن لا تقف في وجه الثوار.
وأضاف أن سوريا اليوم في ألق ثورتها وهي بدون ساحات إعتصامات وقال أن كان يجب علينا الخروج في المسيرات يجب أن تكون محدودة الهدف أم أن نخرج لمسيرة ويقتل 20شاب دون هدف فهذا مرفوض وقال يجب أن يكون هناك تحقيق أهداف للثورة والثوار. 
فيديو
1

2

3

4

صور

































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق